متجر سُرى للشاي والقهوة


مغرمة بالتقاليد.
الهمتها الضيافة.

 

تبدأ القصة بفتاة صغيرة تتلقى طقمًا من البورسلين لتقديم الشاي هديةً في عيد ميلادها، فينطلق خيالها بدعوة أصدقاءها – الحقيقيين والخياليين - لتذوق سحر لحظات تقديم الشاي. مرت السنوات، وكبرت الفتاة وأصبح طقمها أيقونة في لقاءات العائلة والأصدقاء، بينما تعود هي بذاكرتها للماضي حينما كانت طفلة صغيرة حيث كانت جلسة الشاي طقسًا من الفرح الخالص، ومشاركةً دافئة مع من تحب بصدق.

كبرت الصغيرة، وأصبحت سُرى سعود، امرأة تؤمن بشغف بالجودة وبروعة الحِرفة المتقنة. استلهمت سرى من تقاليد تمتد لأكثر من أربعة آلاف عام شغفًا قويًا بمشاركة اللحظات الصغيرة البسيطة، والتي تحدث كل يوم عند تناول فنجان من الشاي مع الأحبة؛ لحظات رغم بساطتها لكنها تبقى خالدة في الذاكرة. ومثل تلك اللحظات الجميلة كانت مصدر إلهام لسٌرى إذ قادتها في الرحلة إلى ابتكار مجموعة تحمل طابعها الخاص، تضمّ نخبة من أفخر أنواع الشاي والقهوة في العالم.

جابت سُرى أنحاء العالم باحثة عن أوراق منتقاة بعناية، معدًة بطرق العالم القديم في أدق التفاصيل؛ كأكياس الشاي، المخيطة يدويًا بحرفة وإتقان.

لم يُعهد عن سُرى يومًا الميل إلى سلك الطرق السهلة، بل انطلقت سرى في رحلتها لابتكار توليفات مركبة مطعمة بنفحات زهرية فريدة؛ فهي بلا شك عالمية في تنوّعها، وعربية في روح مذاقها. وكأنها فنانة أمام لوحة بيضاء، وضعت سُرى رؤيتها لصنع عشرات التركيبات الفريدة، حيث قامت بتجربة واسعة الطيف من التحويجات والخلطات، بدءا من الألوفيرا والأفوكادو والكمّون مرورًا بإضافة نكهاتٍ متميزة من النعناع، والفلفل، والزعفران. وكانت النتيجة مجموعة منتقاة بعناية من توليفات الشاي والقهوة، ترضي كل ذائقة وتشبع كل ذوق.

تؤمن سُرى بأن تقديم فنجان من الشاي لصديق يجعلك جزءا محوريًا من قصته. ومهما كانت طريقة تقديم شاي سُرى، فإنه يظل رسالة محبة لكل شخص يحتفي بروح الضيافة.

تدعوكم سُرى لمشاركة لحظة فريدة مع أحباءكم وإشباع ذوقكم والاستمتاع بالإلهام.

فالمذاق يحلو حينما تشاركه مع من تحب.

متجر سُرى للشاي والقهوة

  مغرمة بالتقاليد.
الهمتها الضيافة.

تبدأ القصة بفتاة صغيرة تتلقى طقمًا من البورسلين لتقديم الشاي هديةً في عيد ميلادها، فينطلق خيالها بدعوة أصدقاءها – الحقيقيين والخياليين - لتذوق سحر لحظات تقديم الشاي. مرت السنوات، وكبرت الفتاة وأصبح طقمها أيقونة في لقاءات العائلة والأصدقاء، بينما تعود هي بذاكرتها للماضي حينما كانت طفلة صغيرة حيث كانت جلسة الشاي طقسًا من الفرح الخالص، ومشاركةً دافئة مع من تحب بصدق.

كبرت الصغيرة، وأصبحت سُرى سعود، امرأة تؤمن بشغف بالجودة وبروعة الحِرفة المتقنة. استلهمت سرى من تقاليد تمتد لأكثر من أربعة آلاف عام شغفًا قويًا بمشاركة اللحظات الصغيرة البسيطة، والتي تحدث كل يوم عند تناول فنجان من الشاي مع الأحبة؛ لحظات رغم بساطتها لكنها تبقى خالدة في الذاكرة. ومثل تلك اللحظات الجميلة كانت مصدر إلهام لسٌرى إذ قادتها في الرحلة إلى ابتكار مجموعة تحمل طابعها الخاص، تضمّ نخبة من أفخر أنواع الشاي والقهوة في العالم.

جابت سُرى أنحاء العالم باحثة عن أوراق منتقاة بعناية، معدًة بطرق العالم القديم في أدق التفاصيل؛ كأكياس الشاي، المخيطة يدويًا بحرفة وإتقان.

لم يُعهد عن سُرى يومًا الميل إلى سلك الطرق السهلة، بل انطلقت سرى في رحلتها لابتكار توليفات مركبة مطعمة بنفحات زهرية فريدة؛ فهي بلا شك عالمية في تنوّعها، وعربية في روح مذاقها. وكأنها فنانة أمام لوحة بيضاء، وضعت سُرى رؤيتها لصنع عشرات التركيبات الفريدة، حيث قامت بتجربة واسعة الطيف من التحويجات والخلطات، بدءا من الألوفيرا والأفوكادو والكمّون مرورًا بإضافة نكهاتٍ متميزة من النعناع، والفلفل، والزعفران. وكانت النتيجة مجموعة منتقاة بعناية من توليفات الشاي والقهوة، ترضي كل ذائقة وتشبع كل ذوق.

تؤمن سُرى بأن تقديم فنجان من الشاي لصديق يجعلك جزءا محوريًا من قصته. ومهما كانت طريقة تقديم شاي سُرى، فإنه يظل رسالة محبة لكل شخص يحتفي بروح الضيافة.

تدعوكم سُرى لمشاركة لحظة فريدة مع أحباءكم وإشباع ذوقكم والاستمتاع بالإلهام.

فالمذاق يحلو حينما تشاركه مع من تحب.

تسوق الآن

واستمتع بتوليفة ممتازة من النكهات الغنية والروائح
التي تشبع الحواس صنعت خصيصًا لك

Will be used in accordance with our سياسة الخصوصية

تسوق الآن

واستمتع بتوليفة ممتازة من النكهات الغنية والروائح
التي تشبع الحواس صنعت خصيصًا لك

Will be used in accordance with our سياسة الخصوصية